اقوى علاج للتجاعيد للبشرة الحساسة والمختلطة والجافة حيث تعد الأخيرة أكثر أنواع البشرات التي تتعرض للتجاعيد وسرعة ظهورها والسبب في ذلك أنها لا تحتفظ بالماء ولا تتمتع بترطيب كافٍ بالإضافة إلى الظروف البيئية وبعض العوامل التي تجعل البشرة تعاني بشكل كبير مثل أحداث الطقس المختلفة وبعض منتجات التجميل الضارة وعلى الرغم من أنه لا يمكنك الابتعاد عن هذه العوامل إلا أنه يمكننا بالتأكيد المساعدة في تقليل حدوثها للتمتع ببشرة شابة ونضرة على الدوام.
اقوى علاج للتجاعيد
هناك بعض الطرق الموصى بها كحل للحصول على بشرة جميلة ولامعة.
ستساعد هذه الطرق على منع التجاعيد وتقليل حدوثها وهي كالتالي:
الطريقة الأولى
ما عليك سوى استخدام واقي الشمس يوميًا قبل الخروج من منزلك.
إذ أن الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تؤثر على الجلد وتُسبب التجاعيد.
فإذا كانت بشرتك تستجيب لأشعة الشمس فقلل من خروجك أثناء فترات الظهيرة.
واستخدم واقي الشمس للعناية ببشرتك.
الطريقة الثانية
هي استخدام المرطب إذ يعتبر استخدام المرطب وخصوصًا المائي.
أقوى علاج للتجاعيد كما يفضل استخدامه مرتين يوميًا بعد التنظيف.
لا تنس شرب كمية كافية من الماء من ستة إلى ثمانية أكواب كل يوم.
فالماء ضروري أيضًا للتخلص من السموم من جسمك والكتل اللمفاوية.
اقوى علاج للتجاعيد بالاعشاب
تعزز الأعشاب الطبيعية من الصحة العامة وكثيرًا منها يستخدم لمنع التجاعيد.
بالإضافة إلى ترطيب الجلد كما يساعد النظام المتوازن غذائيًّا في حماية البشرة من كل ذلك.
وتعتبر الأعشاب التالية من أكثر الأنواع التي تقاوم تجاعيد الجلد وتحاربها.
الأفوكادو
الأفوكادو من الفواكه الجميلة إذ يمكنك استخدامها في أكثر من غرض.
على رأس تلك الأغراض الماسك التجميلي في حماية البشرة من التجاعيد.
حيث تؤخذ ثمرة ناضجة ويضاف إليها ملعقتين من العسل الطبيعي ويتم خلطهم في الخلاط الكهربائي معًا.
ويوضع الماسك على البشرة لمدة ربع ساعة.
يمنحها التغذية اللازمة علاوة على ذلك يخفف من حدة الخطوط التعبيرية والتجاعيد.
بذور الشيا
من الأعشاب التي تدخل في أنواع كثيرة من الماسكات والوصفات.
إذ تعد بذور الشيا أهم عنصر في مستحضرات التجميل التي يتم بيعها فى الأسواق.
كما أنها معروفة بفوائدها في تقليل عمق التجاعيد في البشرة.
بياض البيض اقوى علاج للتجاعيد
يشد البشرة ويحفز الكولاجين أيضًا مما يجعلها أنعم كالأطفال.
وأكثر جمال كما يحد من ظهور الخطوط والتجاعيد خاصةً حول العينين.
